والشخص الواثق في نفسه هو وحده القادر على التفكير بشكل صائب وهو من يعلم أي الطريق يرغب في الذهاب إليه، واضعاً أهدافه نصب عينيه، يردد دائماً (ليس من الهام مطلقاً عدد مرات السقوط أو الخطأ بينما الهام هو امتلاك المقدرة على الوقوف ثانيةً والبدء من حيث توقفت مرة أخرى).
لا تقُل أنَّك حاولت ووجدت أنَّ العثور على حافز داخلي أمر مستحيل، فهل تذكر ذلك البواب الذي يعمل في ناسا؟ حينما تعثر على حافز داخلي، لن يتمكَّن أي شيء فعلاً من إيقافك.
زيادة الإنتاجية: الشخص المحفَّز ذاتيًا ينجز مهامه بكفاءة أعلى ويحقق نتائج أفضل.
التصور يعمل على تحفيز عقلك الباطن ليجعلك تشعر وكأنك قد حققت النجاح بالفعل، مما يعزز التحفيز الداخلي ويشعرك بالعزيمة والإصرار لمواصلة العمل نحو هدفك.
اكتُشِف حينئذ نوع ثالث من التحفيز أطلق عليه العلماء اسم "التحفيز العائلي"، فقد كان العمال الذين يتفقون مع عبارات مثل "أنا أهتم بإعالة عائلتي" أو "من الهام بالنسبة إلي أن أؤدي أداء جيداً من أجل عائلتي" أكثر نشاطاً وأفضل أداء، رغم عدم وجود أي حوافز خارجية أو داخلية تحثهم على ذلك.
العمل على تقنيات مثل التأكيدات الإيجابية مهم. هذه التقنيات تعزز الثقة بالنفس وتحفز على الاستمرار في العمل نحو الأهداف.
لتحقيق النتائج المرجوة، تحتاج استراتيجيات التحفيز الذاتي إلى خطة واضحة.
الحقائب التدريبية الاحترافية الحقائب التدريبية الاحترافية الجاهزة
كيفية التغلب على التحديات والمساومات في فن التحفيز الذاتي
"لا يوجد نجاح دون تحفيز الذات، ولا تحفيز الذات دون إيمان بالنجاح."
التحفيز الذاتي يعتبر هو المحرك الداخلي لدوافع الفرد لذلك يجب الاهتمام بتحفيز النفس للوصول لهدف معين أو انجاز تريد تحقيقه، فإذا كنت تسعى للنجاح في حياتك يجب عليك دائما شحن الطاقات الايجابية بداخلك مع وجود العزم والاصرار للوصول.
التفكير الإيجابي يقلل الشعور بالتوتر والألم. يحسن من جودة الحياة. الأبحاث تُظهر أن الاتصالات الإيجابية تعزز الصحة.
تعزيز الثقة بالنفس: التحفيز الذاتي يعزز شعورك بالكفاءة أساليب التحفيز الذاتي والقدرة على مواجهة المواقف المختلفة، مما يزيد من ثقتك بنفسك.
المكافأة الذاتية: مكافأة نفسك عند تحقيق أهداف صغيرة تعزز الشعور بالرضا وتحافظ على استمرار الحافز.